الطريجى يصف العنزى بكلمات صادقة
اثني الدكتور عبد الله الطريجى رئيس جمعية الكشافة الكويتية رئيس الاتحاد الكشفي للبرلمانيين العرب رئيس

كتب-السيد عنتر
اثنى الدكتور عبد الله الطريجى رئيس جمعية الكشافة الكويتية رئيس الاتحاد الكشفي للبرلمانيين العرب رئيس اللجنة الكشفية العربية رئيس اللجنة التنفيذية للاتحاد العربى لرواد الكشافة والمرشدات بما يقدمه فيصل خزيم العنزى الأمين العام للاتحاد الكشفي للبرلمانيين العرب من ابداع فى كافة المجالات الثقافية والأدبية والفنية
جاء فيها
في دروب الكلمة وفي ساحات الفكر هناك من يمضي بخطى واثقة يكتب لا ليملأ الفراغ
بل ليوقظ المعنى ويوقّع باسمه على أوراق الوعي .. ومن هؤلاء أخي العزيز ورفيق الدرب الأستاذ فيصل خزيم العنزي صاحب القلم الحر والفكر المتوقد والمواقف النبيلة ..
كثيراً ما تأتيني رسائل واتصالات تحمل عبارات الثناء والإعجاب بما تخطّه أناملك من كتابات تنوّعت موضوعاتها ولكنها لم تخرج يوماً عن خط الجمال والصدق والاتزان !!
كتبتَ في الأدب فلامستَ الوجدان وكتبتَ في التاريخ فأنرتَ العقول وكتبتَ في الإنسانيات فأعدتَ للأشياء بريقها وعمقها وأثرها !!
ما يميزك يا أبا غازي ليس فقط تمكنك من اللغة أو سعة اطلاعك بل تلك الروح الصافية التي تكتب بها والصدق الذي يفيض من بين السطور فيشعر القارئ أن خلف النص إنساناً حقيقياً لا يتجمّل ولا يتكلف !!
استمر أيها الرائع
استمر .. لأن الكشافة العربية بحاجة ماسة إلى أقلامٍ مثلك
أقلامٍ لا تكتب من أجل الظهور بل تكتب لتبني وتوعّي وتلهم ..
أقلامٍ تدرك أن الكلمة مسؤولية وأن الفكرة إذا سكنت قلباً صادقاً حرّكت أجيالاً .
دمتَ لنا أخاً وصديقاً وركيزةً نعتز بها في الساحة الثقافية والكشفية .
ومن القلب كل التحية والتقدير .
السيد عنتر
انثى الدكتور عبد الله الطريجى رئيس جمعية الكشافة الكويتية رئيس الاتحاد الكشفي للبرلمانيين العرب رئيس اللجنة الكشفية العربية رئيس اللجنة التنفيذية للاتحاد العربى لرواد الكشافة والمرشدات بما يقدمه الاستاذ فيصل خزيم العنزى الأمين العام للاتحاد الكشفي للبرلمانيين العرب من ابداع فى كافة المجالات الثقافية والأدبية والفنية
جاء فيها
في دروب الكلمة وفي ساحات الفكر هناك من يمضي بخطى واثقة يكتب لا ليملأ الفراغ
بل ليوقظ المعنى ويوقّع باسمه على أوراق الوعي .. ومن هؤلاء أخي العزيز ورفيق الدرب الأستاذ فيصل خزيم العنزي صاحب القلم الحر والفكر المتوقد والمواقف النبيلة ..
كثيراً ما تأتيني رسائل واتصالات تحمل عبارات الثناء والإعجاب بما تخطّه أناملك من كتابات تنوّعت موضوعاتها ولكنها لم تخرج يوماً عن خط الجمال والصدق والاتزان !!
كتبتَ في الأدب فلامستَ الوجدان وكتبتَ في التاريخ فأنرتَ العقول وكتبتَ في الإنسانيات فأعدتَ للأشياء بريقها وعمقها وأثرها !!
ما يميزك يا أبا غازي ليس فقط تمكنك من اللغة أو سعة اطلاعك بل تلك الروح الصافية التي تكتب بها والصدق الذي يفيض من بين السطور فيشعر القارئ أن خلف النص إنساناً حقيقياً لا يتجمّل ولا يتكلف !!
استمر أيها الرائع
استمر .. لأن الكشافة العربية بحاجة ماسة إلى أقلامٍ مثلك
أقلامٍ لا تكتب من أجل الظهور بل تكتب لتبني وتوعّي وتلهم ..
أقلامٍ تدرك أن الكلمة مسؤولية وأن الفكرة إذا سكنت قلباً صادقاً حرّكت أجيالاً .
دمتَ لنا أخاً وصديقاً وركيزةً نعتز بها في الساحة الثقافية والكشفية .
ومن القلب كل التحية والتقدير .