فيصل العنزي.. القلم المنير

شذرات عدنية يمنية برائحة الفل والكاذي الزكية نكتبها للقامة

فيصل العنزي.. القلم المنير
فيصل العنزي.. القلم المنير

 كتب/ منصور عامر

 شذرات عدنية يمنية برائحة الفل والكاذي الزكية نكتبها للقامة والهامة الفكرية والأدبية صاحب القلم المنير للأمة الاستاذ فيصل العنزي أبن الكويت البار الاقرب الى  عقولنا...ضياء ونور وفكر وأمل...والساكن في قلوبنا بمساحة حب لاتنتهي  ولاتعرف ألا الوفاء والأحترام  له  ، منذُ أن تشرفت بمعرفته وعشق قلمه النبيل منذُ سنوات خلت حيث كنت أنشر كتاباته الطيبة والمعبرة عن نبض الأمة العربية قبل أن التقيه وأتشرف بمعرفته العام الماضي اغسطس2024 بالمؤتمر الكشفي العالمي في قاهرة المعز ،  الرجل وللأمانة مازال يبهرنا يوما بعد يوم بقدرات الكاتب الحصيف المتمكن القادر على التحليل والأدراك العميق للمرحلة التاريخية والمنعرج الخطير للأمة حيث يقدم ويمنح لنا وللكثيرون  دروسا في الكتابة وفي الصياغة الفكرية والإبداعية وللقيم والمبادئ الإنسانية والسلام المجتمعي والعالمي وقبلهما الإخلاق والتعاون والتسامح

تحية عدنية يمنية مغلفة بالحب لمن أجزل في العطاء الوافر والذي شكل لنا أضافة نوعية لمخزوننا الثقافي والفكري المتواضع انا وآخرين  ، ونراه اليوم بعين المراقب الامل في زمن التصحر الفكري بما اسميه أنا على الدوام منذُ  مطلع الألفية الثالثة بأزمة للفكر العربي..
  هذا ليس رياء او مجاملة
فالأستاذ فيصل العنزي...كلنا نتابع مايكتبه لنا بشكل شبه يومي وبمهنية نموذجية متفردة ومتعددة  في بلاط الصحافة الألكترونية العربية وفي  جروبات التواصل المتعددة
شهادة نكتبها للأجيال وبماء من الذهب في سجلات التاريخ الفكري والأدبي والثقافي العربي  كوديعة للاجيال من الارض السعيدة بأذن الله ، وفي الختام اقول للقلم المنير 

ياقامة في عالم الإعلامِ
ونور ساطع في سماء الأقلامِ

فيصل العنزي يا خليل مسيرتي 
كنت الجميل بهمتك وهـُمــامِ

رعاك رب الكون في خطواتك
حتى تؤبجد في الحياة سلامِ